الوصف
مقدمة
« ورأى الله ذلك أنه حسن »
معنى هذا أن الله الذي خلق كل هذه الأشياء قرر أنها جميعها صالحة للغرض الذي تكونت من أجله.
الله الكلمة الذي خلق كل هذا العالم بكل هذا التنوع العجيب ومن العدم، هل يعجز أن – بقدرته الفائقة وبرحمته التي لا توصف وصلاحه الذي يفوق العقل – يُخلي نفسه ويصبح مشابهًا لنا مجسمًا نفسه بحسب سعة النفوس المقدسة المستحقة الأمينة، حتى وأنه وهو غير المنظور أن ينظروه وغير الملموس يحسوه ويشعروا بحلاوته ويختبروه إختبارًا حقيقيًا، إذ يتمتعون بجمال وبهاء نوره الذي يفوق الوصف؟
القديس الأنبا مقار
هتقدر تكون بتسمع 🎧🎧المحاضرة كاملة
من هنا👇
وهتقدر كمان تحضرها ڨيديو📽️🎥
من هنا👇
وتقدر تطلب الكتب ورقية 📚📖 بالتواصل معنا على📞📱
ت/ 01550050228
ومتوفرة في:
أسيوط: مكتبة دار الكلمة – شارع كليوباترا بشركةِ قلته
القاهرة: مركز باناريون للتراث الآبائي – شارع الأهرام – مصر الجديدة. ت/ 01220020525
مدرسة الإسكندرية للدراسات الآبائية – ميدان الإسماعيلية – مصر الجديدة. ت/ 01228337722
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.