مدرسة كاتيكيزم قبطية لتعليم الشباب القبطي الأرثوذكسي أساسيات الإيمان المسيحي وشرح أسفار الكتاب المقدس
ندرس ونعيش ونكرز بأساسيات الإيمان المسيحي الأرثوذكسي
في محبة وقبول وحرية وشفافية وشركة وتشجيع
ادرس أونلاين في راكوتي
تقدر دلوقتي تدرس في راكوتي الكتاب المقدس والعقيدة والكثير من الكورسات وتشوف وتسمع وتقدر تحمل الكتب الخاصة بكل درس







أحداث روحية


مستعد قلبي
«مستعدٌ قلبي» مز 57: 7 هذه الأمسية هي أمسية تعبدية بمناسبة مرور ثلاث سنوات على افتتاح مدرسة راكوتي للتعليم القبطي للشباب. ولأن العبادة لا تكون ولا تُعتبر إلا إذا تمت في مذبح القلب الداخلي، لذا كان من المناسب أن نستمع إلى كلمة تعليم عن القلب المستعد حتى نشتاق إلى اقتنائه ويتحول التعليم المسموع إلى رغبة وشوق يُعلن في الصلاة وفي


إن لم تقع حبة الحنطة
أمسية عيد الصليب الكلمة الأولى – المسيح المصلوب كحبة الحنطة المسيح وُلِد أصلًا لكي يكون له جسد يستطيع أن يُقدمه كذبيحة حب، فتُشفى البشرية من موتها وفسادها، وتتم مسرة الآب «قد أتت الساعة ليتمجَّد ابن الإنسان. الحق الحق أقول لكم إن لم تقع حبة الحنطة في الأرض وتَمُت فهي تبقى وحدها؛ ولكن إن ماتت تأت بثمر كثير» (يو 12: 23-24).


التشكيل الروحي
التشكيل الروحي هو عملية كبرى يقودها الروح القدس ويتعاون معه المؤمنون بإرادتهم الحرة (سنرجيا)، ومسرح هذه العملية هو قلب وذهن الإنسان، ومدتها هي حياتنا، ومقصدها هو نكون ما يشتهي الله أن نكونه؛ إنسانًا إلهيًّا جديدًا مخلوقًا بحسب الله في البر وقداسة الحق؛ مسيحًا كالمسيح يسوع في سماته الروحانية؛ في محبته واتضاعه ورحمته وجسارته وقداسته وبره وطاعته وقوته وسلطانه ومجده.ودور المؤمن
قالوا عن راكوتي





المزيد ..


سّر الموت والقيامة
مقدمة لم يكن الموت ضمن الخطة الإلهية في خلقة الإنسان، لكنه دَخل إلى العالم بحسد إبليس، والإرادة الإلهية حوّلت الموت من عقوبة إلى نعمة: «حولت


موسيقى الفرح
«مِن قبل صليبه دخل الفرح إلى العالم كله» مديح القيامة مقدمة وصف أحدهم إحدى السيدات المثقفات والعابسات في الوقت نفسه: «هي تعرف كل الكلمات …


إلهي ما أجملَه! خلاصه ما أعظمَه!
يقول القديس البابا أثناسيوس الرسولي عن صعوبة الإحاطة بكل أعمال المسيح بالجسد من أجلنا: وباختصار فإن الأعمال التي حققها المُخَلِّص بتأنسه عظيمة جدًا في نوعها