الوصف
مقدمة
إن ربنا يسوع المسيح هو صورة الله غير المرئي وعلى هذه الصورة خُلق الإنسان، فالإنسان هو صورة الصورة وبعد سقوط الإنسان أتى كلمة الله الذي به خُلق الإنسان في البداية وتجسد لكي يعيد خلقة الإنسان ويصلح الصورة التي تشوهت ويجددها مرة آخرى ويعيدنا إلى الشركة مع الآب بالروح القدس. يقول القديس أثناسيوس [ولهذا فقد كان من اللائق أن يأخذ جسدًا قابلاً للموت حتى يتمكن أن يبيد فيه الموت ويجدد خلقة البشر الذين خُلقوا على صورته. إذن فلم يكن كفءًا لسد هذه الحاجة سوى صورة الآب.]
هتقدر تكون بتسمع 🎧🎧المحاضرة كاملة
من هنا👇
وهتقدر كمان تحضرها ڨيديو📽️🎥
من هنا👇
وتقدر تطلب الكتب ورقية 📚📖 بالتواصل معنا على📞📱
ت/ 01550050228
ومتوفرة في:
أسيوط: مكتبة دار الكلمة – شارع كليوباترا بشركةِ قلته
القاهرة: مركز باناريون للتراث الآبائي – شارع الأهرام – مصر الجديدة. ت/ 01220020525
مدرسة الإسكندرية للدراسات الآبائية – ميدان الإسماعيلية – مصر الجديدة. ت/ 01228337722
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.