الوصف
مقدمة
على القاتل سهوًا أن يلجأ بسرعة إلى أقرب مدينة ملجأ، إذ اشترط في (تث 19: 3) أن تكون الطرق المؤدية إلى مدن الملجأ صالحة، ويقال أن عرضها كان يبلغ حوالي عشرين ذراعًا، تقام الجسور حين تعترضها المياه، كما توضع لافتات موضوع عليها “ملجأ… ملجأ”. وكانت المدن موزعة في كل الأرض حتى يسهل على كل من يرغب في اللجوء أن يهرب إليها. هذه الطرق تشير إلى الكتاب المقدس المفتوح للجميع، يقود كل راغب في الالتجاء إلى الله نحو رب المجد يسوع – ملجأنا الحقيقي – ليجد ذراعيه مبسوطتين للجميع…. إن كانت المدينة تشير للسيد المسيح فإن الإنسان التائب يبقى في أمان مادام في داخل السيد، أما إن هرب منه فيتعرّض للموت. أما موت رئيس الكهنة فيشير إلى موت السيد المسيح، الذي به عتقنا من أجرة الخطيّة ووهبنا الحريّة الكاملة فيه.
هتقدر تكون بتسمع 🎧🎧المحاضرة كاملة
من هنا👇
وهتقدر كمان تحضرها ڨيديو📽️🎥
من هنا👇
وتقدر تطلب الكتب ورقية 📚📖 بالتواصل معنا على📞📱
ت/ 01550050228
ومتوفرة في:
أسيوط: مكتبة دار الكلمة – شارع كليوباترا بشركةِ قلته
القاهرة: مركز باناريون للتراث الآبائي – شارع الأهرام – مصر الجديدة. ت/ 01220020525
مدرسة الإسكندرية للدراسات الآبائية – ميدان الإسماعيلية – مصر الجديدة. ت/ 01228337722
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.