الوصف
مقدمة
الرب يذهب للسبي عوضًا عن شعبه
في تث 28 ينبه الرب شعبه عن اللعنات التي سوف تُصيبهم إذا لم يسمعوا لصوته، وقمة هذه اللعنات في آية 64 «وَيُبَدِّدُكَ الرَّبُّ فِي جَمِيعِ الشُّعُوبِ مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ إِلَى أَقْصَائِهَا» وهذا ما كان متوقعًا ومنتظرًا في زمان عالي الكاهن وابنيه الأشرار، ولكن ما حدث هو أن الربَّ نفسه هو من ذهب للسبي عند مدن الفلسطينيين! لعله بذلك يشير لنا من بعيد أنه هو من سيحمل اللعنة عنَّا، حينما يرتفع على الصليب ويستهزئ بالرئاسات والسلاطين ويشرهم جهارًا كما فعل بآلهة الفلسطينيين في مدنهم ويذهب ليلتقي الموت ويميته وينتزع شوكته (راجع غل 3: 13؛ كو 2: 15؛ 1 كو 15: 55).
هتقدر تكون بتسمع 🎧🎧المحاضرة كاملة
من هنا👇
وهتقدر كمان تحضرها ڨيديو📽️🎥
من هنا👇
وتقدر تطلب الكتب ورقية 📚📖 بالتواصل معنا على📞📱
ت/ 01550050228
ومتوفرة في:
أسيوط: مكتبة دار الكلمة – شارع كليوباترا بشركةِ قلته
القاهرة: مركز باناريون للتراث الآبائي – شارع الأهرام – مصر الجديدة. ت/ 01220020525
مدرسة الإسكندرية للدراسات الآبائية – ميدان الإسماعيلية – مصر الجديدة. ت/ 01228337722
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.