fbpx
Search
Close this search box.

أعياد

أعياد

الختان والمعمودية

تعالوا ودعونا نفتش ونرى، ما هو اللغز، وما هي الأسرار التي يقودنا إليها هذا الحادث. لقد قال بولس المبارك “ليس الختان شيئاً، وليست الغرلة شيئاً” (1كو 7: 19). وربما يعترض البعض على هذا قائلين هل أَمَر إله الكل – بواسطة موسي الحكيم – بشئ لكي يُحفظ رغم أنه لا قيمة

اِقرأ الزيد
أعياد

اختتنوا للرب – الحواس المختونة

«اختتنوا للرب وانـزعوا غُرَل قلوبكم» (إر 4: 4) ان الختان في مضمونه الكلِّي على مدى العهد القديم كان في نظر الرب علامة ارتباط بين الإنسان والله، عجز الإنسان أن يتمِّم شروطها الروحية الداخلية، فانحصرت في حدودها الجسدية فقط، وبذلك فقدت عملها الشفائي الكلِّي أو الخلاصي. اما الغلفة فهي ترمز إلى

اِقرأ الزيد
أعياد

يسوع يحفظ الناموس

ولما تمت ثمانية أيام ليختتنوا الصبي سُمي يسوع (لو 2: 21) منذ فترة وجيزة رأينا عمانوئيل مضطجعاً كطفل فى المذود وملفوفاً بشكل بشري في الأقماط، ولكنه مُجد كإله بتسابيح جمهور الملائكة القديسين، لأنهم بشروا الرعاه بميلاده، إذ أن الله الآب قد منح لسكان السماء الامتياز الخاص بأن يكونوا أول من

اِقرأ الزيد
أعياد

حيث نجد يسوع

عندما تدق أجراس الميلاد، ويصدح رنينها الحُلو، قاطعاً صمت الليل وسكونه، بينما تُرسل منارة الكنيسة ضوئها من علو السماء، لتنير بيوتاً والساكنين فيها بإيمان الله، تتحول كل مدينة، وأي مدينة على اتساعها، إزاء فرحة النفس بالعيد، إلى قرية بيت لحم. فها نور المنارة التى تعلو الكنيسة، هو النجم الهادي إلى

اِقرأ الزيد
أعياد

المخلص قد حل فى القلب

وم وُلد فى بيت لحم، أى دخل إلى العالم وحل فيه؛ ولكن دخول المسيح إلى العالم لا يخص العالم، ولكن يخصنا نحن؛ وحلوله فى العالم لا يخص العالم، ولكن يخصنا نحن – بمعنى أن المسيح في الحقيقة دخل العالم وحل فيه، ليدخل في الإنسان ويحل فيه. فالآن، يصبح حلول المسيح

اِقرأ الزيد
أعياد

الكلمة صار إنساناً لكى يؤلهنا نحن

لأن كلمة الله صار إنساناً لكى يؤلهنا نحن (أى أن نصير شركاء للطبيعة الإلهية)، وأظهر نفسه في جسد لكى نحصل على معرفة الآب غير المنظور، واحتمل إهانة البشر لكى نرث نحن عدم الموت. لأنه بينما لم يُمسه هو نفسه أى أذى، لأنه غير قابل للألم أو الفساد، إذ هو الكلمة

اِقرأ الزيد
أعياد

فرحتنا بعيد الميلاد هى فرحتنا بميلادنا نحن

من فصول قراءات برمون الميلاد البولس (غلاطية 3: 15 : 4: 18) يورد دُرة رسالة غلاطية كلها: “… ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة، مولوداً تحت الناموس، ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني. ثم بما أنكم أبناء، أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم، صارخاً يا

اِقرأ الزيد
أعياد

برمون الميلاد

تعريف كلمة “برامون” أو “بارامون” برامون، تعريب لكلمة يونانية، أصل الفعل لها هو παrαμένω (بَرامينو) بمعنى: “ثبت – مكث – لبث – استمر – دوام”، وهو فعل تعرفه أسفار الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد. والكلمة اليونانية παrάμoνoς (بَرامونوس) تأتي كصفة للأشخاص أو الأشياء أو كوصف لظرف من الظروف، لتفيد معنى

اِقرأ الزيد
أعياد

عيد الميلاد ينبوع فرح

إلى الشعب المحب للمسيح … “المجد لله في الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة” (لو 2: 14) عيد ميلاد ربنا يسوع المسيح يفتح أمامنا أبواب السماء، ليس مرة كل عام، بل مع كل نسمة من نسمات حياتنا، فلا نرى مع جيحزى مركبات نارية نازلة من السماء تحيط بالجبل الذى نسكن

اِقرأ الزيد

عايز تدرس معانا ؟

تصفح العديد من البرامج والدروس المتاحة