
الكلمة صار إنساناً لكى يؤلهنا نحن
لأن كلمة الله صار إنساناً لكى يؤلهنا نحن (أى أن نصير شركاء للطبيعة الإلهية)، وأظهر نفسه في جسد لكى نحصل على معرفة الآب غير المنظور، واحتمل إهانة البشر لكى نرث نحن عدم الموت. لأنه بينما لم يُمسه هو نفسه أى أذى، لأنه غير قابل للألم أو الفساد، إذ هو الكلمة








