
كيف نقرأ الكتاب المقدس – نيافة الأنبا يوأنس
كلمة لنيافة الأنبا يوأنس في عيد ميلاد مدرسة راكوتي الأول عن كيفية قراءة الكتاب المقدس كيف نقرأ الكتاب المقدس – نيافة الأنبا يوأنس by Rakoty CYCS on Scribd
كلمة لنيافة الأنبا يوأنس في عيد ميلاد مدرسة راكوتي الأول عن كيفية قراءة الكتاب المقدس كيف نقرأ الكتاب المقدس – نيافة الأنبا يوأنس by Rakoty CYCS on Scribd
“كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ.” (2 تي 3: 16 فان دايك)، حقًا هو ما اعترف به معلمنا القديس بولس الرسول في رسالته لتلميذه تيموثاوس، أن كل الكتاب موحى به من الله، هو رسالة الله للبشرية
4 – الروح القدس وعمله فينا لعل هذا هو الجزء الأطول والأكبر في هذا المقال، وكتمهيدٍ له، يمكننا أن نقف قليلًا عند أحد التشبيهات الجميلة والفريدة التي استخدمها القديس كيرلس لشرح علاقة أقنوم الروح القدس بأقنوم الآب، وتاليًّا لشرح عمله فينا. هذا التشبيه
2 – الإنسان قَبِلَ الروح القدس عند خلقته وفقده بالسقوط لدى القديس كيرلس الكبير اعتقادٌ راسخٌ بإن النفخة الإلهية في تك 2: 7 كانت لمنح الإنسان الروح القدس،[1] يقول القديس كيرلس: «أعني الإنسان، قد خُلق منذ البدء في عدم فساد. وكان السبب في عدم فساده
ما هي فصول البارقليط تشمل فصول البارقليط الجزء الأخير من الإصحاح الثالث عشر من إنجيل القديس يوحنا بالإضافة إلى الأربعة إصحاحات التي تليه كاملةً؛ من الإصحاح الرابع عشر إلى السابع عشر. تُقرأ هذه الفصول في الساعة الأولى من ليلة الجمعة العظيمة، لأنها تشمل على حديث
المقال الثاني 1 – القديس كيرلس يدافع عن لاهوت الروح القدس من منظور خلاصي كعادة آباء ومعلمي كنيسة الإسكندرية؛ فإن دفاعهم عن لاهوت المسيح والروح القدس لم يكن أمرًا نظريًا أو فلسفيًا أو لمجرد الدفاع عن ديانة اسمها المسيحية بل كان دفاعًا عن الحياة الجديدة والخلاص الذي صار للبشرية بسبب
المقال الأول من هو القديس كيرلس الكبير؟ يرى أحد أساتذة الآبائيات «أن السبب الأول لأهمية الآباء لنا، ليس لأجل أن نعرف مَنْ كانوا؟ وما هي تعاليمهم؟ لكن أن نذوق مناخهم الروحي. أن نتحسس آثار الروح القدس في شخصياتهم المقدسة. أن نضع أصبعنا على صراعهم من أجل الحق. أن نحيا
خريستوس آنيستي! إن قوة قيامة المسيح تظل منحصرة في طبيعته البشرية المتحدة بلاهوته والتي أخذها من العذراء القديسة مريم، حتى يأتي إلينا الروح القدس، ويأخذ ما للمسيح (قيامته) ويخبرنا (يو 16: 14). في أناجيل الباراقليط والتي تسبق تسليم الرب ذاته للآلام، قال لتلاميذه: إني أنا حي، فأنتم ستحيون (يو 14:
“لِذلِكَ اسْمَعُوا كَلاَمَ الرَّبِّ يَا رِجَالَ الْهُزْءِ، وُلاَةَ هذَا الشَّعْبِ الَّذِي فِي أُورُشَلِيمَ. 15 لأَنَّكُمْ قُلْتُمْ: «قَدْ عَقَدْنَا عَهْدًا مَعَ الْمَوْتِ، وَصَنَعْنَا مِيثَاقًا مَعَ الْهَاوِيَةِ. السَّوْطُ [السيلُ] الْجَارِفُ إِذَا عَبَرَ لاَ يَأْتِينَا، لأَنَّنَا جَعَلْنَا الْكَذِبَ مَلْجَأَنَا، وَبِالْغِشِّ اسْتَتَرْنَا». 16 لِذلِكَ هكَذَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ: «هأَنَذَا أُؤَسِّسُ فِي صِهْيَوْنَ حَجَرًا، حَجَرَ
بخصوص الأشياء التي ستتغير[1] (هو زمان المسرة يا الله مز 68: 14 قبطي) بعض الآيات من مزمور 69 (68 بحسب السبعينية والقبطية) المزمور الثامن والستُّونَ إلى النهاية، على الذين يتغيَّرونَ؛ لداود «أَحْيِني، يا الله، فإنَّ المياه قد دخلت إلى نفسى. تورّطتُ في حَمأة الموتِ، وليس استطاعةٌ بَعْدُ؛ ذهبت إلى أعماق